Saturday, June 5, 2010

يبقى انت بتتفرج على فيلم عربى





اما تلاقي المجرم ناكش شعره زي كفار قريش وماسك كاس في ايده وعمال يتمشي في الشقه ويخطط لسرقة البنك

وطبعا البنك بيكون فاضي ساعتها بناء علي طلب المخرج



اما البوليس ميقبضش علي البطل الا في اخر 3 دقايق في الفيلم بعد اما تظهر برائته طبعا

ما هو البطل لازم يطلع برئ



اما تلاقي مشهد غرامي فاضح ملوش دعوه بالاحداث علي شط من شواطئ اسكندريه وتلاقي الشط فاااااااااضي مفيهوش الا ورقه طايره في الهوا وشمسيه ليهم هما بس

غالبا بيكون المشهد بين "حسين فهمي" و "ناهد شريف"



اما تلاقي نفسك خارج من السنيما وبتسأل نفسك هو الفيلم كان بيحكي عن ايه اصلا

"وتفضل تكلم نفسك زي المجانين"



اما تلاقي البوليس وصل مكان الجريمه من غير ما حد يتصل بيه ولا يكلمه

تقريبا المخرج هو اللي بلغ علشان يصور امال هيصور ايه يعني



اما تلاقي كل الحريم اللي في الفيلم بيحبوا شخص واحد وهو مبيحبهمش وبيفكر في حد تاني

وهوبا تلاقي اغنية عجيبه ملهاش اي تلاتين لازمه في الفيلم راحت شغاله

ده دايما بيكون "تامر حسني"



اما تلاقي البطل بيبوس البطله في الشارع بوسه مشبك ويروح قايلها:

تتجوزيني يا "مني"؟ وهي ترد عليه رد مستفز وتقوله: لا يا احمد احنا لازم نستحمل

والمشهد ده دايما بيعمله "عمر الشريف" مع "فاتن حمامه"



اما تلاقي مشهد مغري في الفيلم وتلاقي المطر والبرق والرعد والشبابيك عماله تخبط في الحيطان

وفي الاخر تلاقي البطله مصيفه طحن



لما تقول البطلة للبطل انها حامل فيرد البطل على طول ومن غير تفكير "اللي في بطنك ده لازم ينزل"

غالبا بيكون "يوسف شعبان" او "احمد رمزي"



لما يكون من المستحيل انك تلاقي التليفون مشغول

ومجرد ما يرفع بطل الفيلم السماعه يلاقي الطرف التاني بيرد عليه وقتي وقتي قبل ما النمرة تجمع ولا تدي جرس حتى

زي ما يكون كان مستنيه يتصل



اما تسمع العباره الهبله اللي بيقولها الظباط اول اما يقبض علي المجرم:

مفيش جريمة كاملة وانت فاكر انك هتهرب من البوليس بعملتك دي



اما تلاقي البطل بيسكر ودماغه عماله تخبط في خشبة البار وعمال يقول "ليه كده يا سوسن - ليه كده يا سوسن"



اما تلاقي البطل عمال يطحن في خمسه واربعين بني ادم كل واحد فيهم عامل زي الدرفه

وتبص عليه البطله من بعيد "في الخباثه كده" وعينيها تلمع بئه وتجري عليه وتقوله: ايه ده انت اتعورت؟

وغالبا بتكون التعويره "نقطة دم من الجمب الشمال من شفايفه"



اما يخرج الدكتور من اوضة العمليات ويقول الجمله العقيمه:

احنا عملنا اللي علينا يا جماعه

اضطرينا نضحي بالجنين علشان الام تعيش, والعمليه نجحت بس مش هتقدروا تشوفوها دلوقتي

وغالبا بتكون الام "سعاد حسني"



عندما يجلس البطل والبطلة في نفس الكازينو بتاع كل فيلم اللي في وش ماسبيرو ويطلبوا نفس العصير اللي في كل الافلام: تانج او ميراندا يخلص المشهد من غير ما حد يشرب حاجة تقريبا علشان هيتصور بالمشاريب دى فيلم تاني



عندما يصاب البطل بطلق ناري في قلبه وينزف الدم من بطنه "معرفش ازاي" زي صلصلة الكشري ويفضل يتكلم زي القرد وتركيز لمدة خمس دقائق وي يفك لغز الفيلم والاعلان عن القاتل الحقيقي او البطل يبقي ابن مين



اما تنزل البنت من اوضتها وتفطر وهيه واقفه اومها تقولها ما تفطري يا بنتي كويس تقوم البنت ترد وتقولها:

لا علشان الحق المحاضرة, وتبوسها وتمشي تروح الام تبص للاب ويبدأوا يدعولها



اما تلاقي البطل بيضرب في المجرم طول الفيلم وبيرزعه القلم يخبطه في السقف

وغالبا ده بيكون "فريد شوقي" بيضرب "محمود المليجي"




0 comments: